عيد حب مبارك (ما هو عليه حقا)

مرحبا!

إنه عيد الحب – وأريد أن أذكّرك بأن كل الحب يبدأ بمحبة نفسك. أعرف بأن هذا يبدو مستهلكا، ولكن وفيما أنت تخلق حياتك بإحكام، فإن الأمر يجب أن يبدأ بالاهتزاز الطاقي للمحبة.

كل ما تفعله اليوم، يأتي من الحب. سوف تندهش كم ستزداد طاقتك عند القيام بذلك.

طاقة المحية

سيّب روحك

حقّق الحريّة المالية، الصحة والسعادة
–الطريقة السهلة
نادي سيّب روحك

 اسمي أمين الزقرني و لدي شيء قيّم لأتشاركه معك. اقرأ هذه الرسالة وسوف أبيّن لك كيف تستطيع أن تتعلم نظاما مجرّبا لإتقان حياتك، في كل شيء، لمرة واحدة وإلى الأبد.

إذا كنت قد تعبت من كل ما يسمى بالخطط التي “لا يمكن أن تفشل”، نصائح خبراء التنمية البشرية، وأصبحت جاهزا لتقنية مضمونة تماما ستسمح لك بكسب المزيد من الثروة، أن تكون ناجحا في كل ما تحاوله، الحصول على حياة أفضل، وعلى قدر أكبر من الصحة والسعادة، وتحرّرك من أعباء الحياة وقيودها … إذن واصل القراءة و…

اكتشف الحل الوحيد الذي كنت تبحث عنه!

قد يبدو هذا وعدا كبيرا، لكني أؤكد لك أنه ليس كذلك. تقنية الإطلاق هي تقنية محوّلة للحياة و هي علاوة على ذلك سهلة الاستعمال.

كيف تستطيع أن تكون متأكدا بأن الساعات التي تمضيها في تعلّم هذه التقنية ستمكنك من خلق التغييرات التي ترغب فيها في حياتك؟ الإجابة هي بسيطة. تقنية الإطلاق هي ليست مجرّد تركيبة من الأفكار و النظريات. إنها تطبيقة عملية تجريبية تستطيع أن تبدأ في العمل بها انطلاقا من اليوم للحصول على نتائج مباشرة وملموسة في حياتك.

تقنية الإطلاق هي جد ناجعة لأنها تشتغل مباشرة عليك أنت كأداة أوّلية للتغيير. إنها لا تتعامل مع الآثار. إنها تتعامل مع السبب.

إذن ماهي الإجابة ؟

منذ بضع أسابيع أصدرت كتاب “درس الوفرة” الذي يقدّم لك تقنية الإطلاق.

اسمح لي أن أؤكد أنك لن تحتاج إلى تعلم أي شيء آخر. ولكن، عليك ببساطة أن تمارس هذه التقنية تجريبيا، لأنه لا يمكنك تعلمها بأي طريقة أخرى. بعد أن تتعلم كيف تتخلى عن المشاعر السلبية، سيكون لديك القدرة على خلق الحياة اللامحدودة التي تستحقها. تخيل امتلاك القدرة على “تسريح” أي مشاعر أو أفكار السلبية في ثوان… وتكون إيجابيا، سعيدا وفي تحكّم بحياتك.

وهنا ما ستتلقى:

• أكثر من 15 حصة تدريبية و تطبيقية حول “كيفية القيام بذلك” لدرس الوفرة و التي من شأنها أن تغير حياتك إلى الأبد.

• سوف تتعلم، كيف تقضي على أي وكل أعباء وعوائق الحياة التي تعطّلك للحصول على ما تريده حقا في الحياة.

• الحصص التدريبية ستأخذك طوال الطريق نحو المكان الذي سوف تجرّب فيه الوفرة، الثروات، الصحة والسعادة المطلقة.

سوف تبلغ حالة الوفرة ! الموقع الأقوى لتكون. حيث كل شيء وأي شيء ممكن.

• سوف تكتشف سر تقنية الإطلاق وتكتشف بنفسك لماذا تنجح مع الجميع.

• سوف تحصل على كتاب تمارين لاستخدامه بعد الحصص التدريبية، فيه تفصيل لكيفية كشف قدرتك.

• سوف تتلقى أيضا، مجانا، على أكثر من 50 قطعة صوتية لموسيقى ذهنية راقية، بالإضافة إلى كتابي “ثورة القوة الذاتية” كهدية لك- فقط التحق بنا انطلاقا من يوم الاربعاء 12 فيفري 2014، و كل اربعاء، على الساعة 15، بالنادي الثقافي الطاهر الحداد !

سيّب روحك

المميّزات الفريدة لتقنية الإطلاق

1- تقنية الإطلاق هي التقنية الوحيدة التي تمكّنك من التخلّص من التوتّر من مصدره -كما تشعر به- على عكس محاولة معالجته، تفاديه أو القطع مع مظاهر و آثار التوتّر.

2- هذه التقنية هي مقويّة ذاتيا و هي تساعدك على أن تكون مكتفيا ذاتيا بتفادي العلاقات المعتمدة على المستشارين، المدرّبين أو سلطات خارجية أخرى.

3- تقنية الإطلاق تشتغل في أي مكان، أي وقت، و في أي مسألة في حياتك الشخصية أو المهنية.

4- النتائج تزداد مع الوقت. أثر التخلّص من التوتّر هو تراكمي. كلّما استعملت هذه المنهجية أكثر كلّما كانت قدرتك أكبر على القيام بتغييرات إيجابية في السلوك و التعامل مع الوضعيات الصعبة بسهولة أكبر.

هذا النادي المثير و المنير سيساعدك على :

  • تحرير نفسك من الخوف، الذي يحجزك خلفا للحصول على كل شيء في حياتك.
  • تحريرك من عادات الفشل التي تحجزك خلفا في الحياة، مثل التسويف.
  • إيجاد ماهية الرضا ببساطة و كيفية نيله.
  • الشعور بالمحبة في أي وقت تريده… بسهولة.
  • تعلّم كيف تثق بنفسك.
  • الوصول إلى الإجابات من ذاتك الأكبر، بدل أن تكون مخيّبا بإجابات قديمة أو بدون إجابات.
  • التخلّص من عادة استهجان نفسك.
  • تصفية سنوات الارتباك المتراكم.
  • الحصول على صحّة، فرحة و ثروات وفيرة.
  • تكون في تحكّم كامل بحياتك بسهولة.

5- تقنية الإطلاق هي فريدة. إنها ليست جمعا أو محاكاة لأي درس أو تقنية أخرى. من أجل هذا فهي لن تطابق أي برنامج تدريبي أو عمل للتطوير الذاتي.

هذا ما عليك فعله الآن!

سجّل اسمك بالنادي الثقافي الطاهر الحداد 20 نهج التريبونال المدينة، تونس.

خصّص عشيّة كل إربعاء لنادي “سيّب روحك”..وانضم لتجربة جديدة و فريدة!
https://www.facebook.com/events/413039985508361/?source=1
سيّب روحك

استمتع بيوم عظيم!

مرحبا!

أنت جد هام بالنسبة لي وللعالم! أردت فقط التأكد بأني قلت لك هذا اليوم.

مجرد رسالة سريعة لأقول، “استمتع بيوم عظيم – أنا أقدرك كثيرا!”

استمتع بيومك

تذكر أن تختار الفكرة الذي تمنحك شعورا أفضل!

أمين الزقرني

هل أنت ضحيّة؟

مرحبا !

مالذي تجده مشتركا بين كل العبارات التالية؟

• ” ألم تلحظ أبدا بأنك ما إن تصطف في خط “الأقل من عشرة مشتريات” في المغازة فإن الصف يبدأ في الإبطاء؟”

• “عندما كنتُ في طور النمو كانت والدتي بعيدة جدا، و منذ ذلك الحين أصبح لدي صعوبة في بناء علاقة مع النساء.”

• ” أحب انقاص وزني، ولكنها معركة خاسرة، لدي شؤون كثيرة مع عائلتي.”

• ” خانني زوجي الأول، ولذلك أنا غير قادرة الآن على أن أكون حميمية مع رجل دون التفكير و التساؤل إلى متى يمكنني الوثوق به.”

• ” أود الحصول على مزيد من المال، ولكن لدي الكثير من المشاكل المالية إلى درجة أني لن أخلص أبدا من الدين.”

• ” أنا أستمتع بالتطوير الذاتي، ولكن  زوجي يعتقد أن كل هذه الاشياء هي هراء و لا يحب أن أشارك فيها ” .

• ” أود أن أفتح تجارة خاصة بي، ولكن زوجتي تعتقد أن الأمر هو مخاطرة كبيرة جدا، لذلك أنا أظن أنه من المستحسن البقاء في هذا العمل الآمن و الممل و الذي أكره الذهاب إليه كل يوم.”

ما هو مشترك بين كل هذه التصريحات هو طبيعة الشخص الذي يلقي الجملة. رغم تنوع هذه الجمل و رغم التنوع الذي يبدو عليه الناس الذين يقولونها، فإن كل جملة تعكس نفس النوع من الفرد – شخص ذو تقدير ذاتي منخفض واستعداد للتوقعات السلبية.

ضحية

القاسم المشترك الأكبر بين كل هؤلاء الناس هو أنهم يتشبّثون بيأس ليكونوا ضحايا. إنهم يعيشون في مستوى وعي الضحية. هم يحتفلون تقريبا بواقع أنهم ضحايا. “قصصهم” هي دائما حول ماضيهم وأحدث المشاكل و المآسي التي حلت بهم. طبعا هم ليسوا ضحايا حقا، ولكنهم متطوعون. لقد قاموا بالاختيار-عادة بشكل لاواعي- ليبقوا ضحايا.

لا يمكنك أن تكون ضحية و تكون ناجحا في الحياة. يمكنك أن تكون أحدهما أو الآخر، ولكن ليس كليهما في نفس الوقت. إذا كنت تريد أن تشعر وكأنك ضحية و كان هذا ما تؤكده للناس المحيطين بك، فإنك سوف تستمر في خلق نبوءة إنجاز ذاتي. أنت سوف تصد المحبة، تؤجّل السعادة وتجذب المرض أو الإصابات و تخرّب أي نجاح من الناحية المالية أو التجارية. المشكلة هي أنك تذيع قصتك بشكل جد حيّد إلى كل من حولك لينتهي بك الأمر إلى تنفيذ السيناريو الذي رسمته أنت.

الخبر السار هو أن البقاء كضحية هو اختيار. إذا كان أعلاه يصفك فاسأل نفسك إذن هذا السؤال. ” هل البقاء كضحية يحرّكني نحو أو بعيدا عما أريد ؟” إذا كان يحركني بعيدا، فأنت إذن تدفع ثمنا باهظا جدا للتمسك بذهنية الضحية. الآن هو الوقت المناسب لإطلاقها و الانتقال إلى مستوى أعلى من الوعي.

الكفاح

وقع تكييفنا على الاعتقاد أنه من المفترض أن تكون الحياة صعبة. وهذا الكفاح يعني أنك شجاع وقوي.

الكفاح هو مثل القيام برحلة عبر البلاد في سيارتك مع فرملة مكابح الطوارئ فيها. قد تصل إلى حيثما تريد، ولكن محترقا في النهاية، وقد فاتتك معظم المشاهد الممتعة على الطريق.

كما يتضح، فإن “معركة الحياة” مفهوم مبالغ فيه كثيرا. نسمع حكايات ملهمة عن الأشخاص الذين “ناضلوا رغم كل الصعاب “، ليصبحوا ناجحين. في المقابل كم من مرة نسمع فيها بأشياء إيجابية عن ناس نجحوا دون أن يكافحوا؟

الكفاح هو مطحنة الحياة. الحاجة إلى الكفاح والجهد للحصول على ما نريده هو مجرد وهم، ومثل كل الأوهام الأخرى (أو الافتراضات) و بحكم طبيعتها فإنها تمنعنا من رؤية الحقيقة التي هي أمامنا مباشرة.

الكفاح هو محاولة إعادة ترتيب العالم بحيث ينسجم مع الطريقة التي تعتقد أنه يجب أن يكون عليها. و هذا هو أكبر مصدر للتعاسة في عالمنا اليوم.

يحدث ذلك عند التركيز على ما تتصور أنك لا تملكه، بدلا من أن تبني انطلاقا مما لديك.

 كفاح

نحن نعيش في زمن من التناقضات الصارخة. هناك ازدهار هائل للبعض مقابل فقر فظيع للآخرين. لدينا الكثير مما هو متوفر على ذمتنا، و رغم ذلك فنحن نواصل السعي من أجل المزيد والمزيد. فما الذي يحدث؟

يجب علينا تغيير النموذج المتبع و أن نبدأ في رؤية الوفرة كعقلية قبل كل شيء. الوفرة هي التيقظ لحقيقة أنك بالفعل الشخص الذي تتوق إلى أن تصبحه وأنه لديك بالفعل كل ما تحتاجه في هذه اللحظة. إنكار -أو بدقة أكثر مقاومة- من أنت حقا، هو ما يبقيك في حالة كفاح دائمة. الوفرة هي في محبتك لمن تكون و أينما تكون أنت. إنها تركز على كل ما لديك وليس على إضاعة نفسك في كل ما ليس لديك. في نهاية الأمر فهذه الفكرة هي التي تسمح لك بخلق أي شيء ترغب فيه.

فالتقدّم الباهر في الحياة لا يحدث عندما نكون متوترين. بل يقع عندما ندع الأمور تنصرف و نوقف الكفاح أخيرًا.

المقاومة هي في صميم الكفاح. على الرغم من أن ما نقوم بمقاومته يبدو كما لو أنه “في الخارج هناك “، فإن المقاومة هي في الحقيقة داخل كل واحد منا. و هذا هو بالضبط ما يقع: إذا كنت تقاوم أي شيء فأنت في الحقيقة تقاوم نفسك.

عندما نقاوم شيئا ما فإننا نزيد من حجم الكفاح في حياتنا وهذا بدوره يزيد من حجم القلّة و النقص الذي نعيشه.

عندما نقاوم، فنحن نجعل الأمور أكثر صعوبة مما يجب أن تكون.  بجعل الأمور صعبة علينا فإننا نخلق الكفاح ونطيل في المدة لنصير حيثما نريد أن نكون.
نحن نجعل الأمور معقّـدة لأننا نخشى أن نتخذ قرارا. و هذا يعود في جزء منه إلى خوفنا من المجهول – ماذا سيحدث إذا -، و في جزء آخر منه إلى الخوف من ارتكاب خطأ. العذر الذي أسمعه من معظم الناس هو أنها تخاف من اتخاذ القرار “الخطأ”. هناك خوف من أنه بطريقة ما سوف يبقون مقيّـدين بشكل دائم بعواقب خياراتهم.

لكن تأمّل في ما يلي لبرهة: ماذا إذا لم يكن هناك من خيارات “خاطئة”، و إنّـما توجد فقط “خيارات”. حتى لو أننا لم نتخذ الخيار الأفضل، فإننا سنهتدي إلى ما نحن بحاجة إلى أن نتعلّمه.

جميع الرياضيين العظماء أدركوا هذه الفكرة. إنهم يعرفون أن بوسعهم فقط أن يتوقّعوا الكثير، ولكن عليهم القيام بقرارات متواصلة و آنية في اللحظة التي ينشأ فيها أي وضع جديد.

إذن من لا يريد أن يوقف الكفاح؟ عدد من الناس أكثر مما يمكنك أن تتخيله.

 أنا كافحت لمعظم حياتي مع وهم الكفاح. قوّة أي وهم هي في مقدرته على إبقائنا نظنّ أن الوهم هو حقيقي.

عندما تتخلى عن الكفاح فإن ذلك يعني أيضا أن عليك أن تدع كلا من الماضي و المستقبل ينصرفا حتى يمكن لك تفعيل ما هو مطلوب في الوقت الراهن.

ليس عملك الشاق هو الذي يخلق النتائج، ولكن قدرتك على التخلي عن الكفاح و عن إجبار الأشياء على الحدوث.

التدفق يحدث عندما نقبل و نحتضن “ما يكون”. التدفق يحدث عندما نطلق أنفسنا من قبضتنا المميتة المرتكزة على المقاومة والإصرار، و بدلا من ذلك نتراجع خلفا و نقوم بأفعال أكثر وعيا.

التدفق هو عدم وجود مقاومة. إنه أمر سهل و غير مجهد.

السحر في الحياة هو في الاعتقاد في الإمكانيات المتاحة و التحرر في طريقك.

فمستوى نتائجك الحالي ليس سوى المتبقّي كنتيجة لأفكارك و مشاعرك و أفعالك الماضية. و ليس لهذا علاقة بما أنت قادر على أن تكونه أو بمن أنت قادر على أن تصبحه إلا إذا واصلت اتخاذ الخيارات نفسها.

 يمكن أن أقضي معك 15 دقيقة لأخبرك بما كنت عليه على مدى السنوات الخمس الماضية – ما كنت تفكر به، تشعر به و تعمل عليه. يمكنني أن أنظر إلى حسابك المصرفي، أعمالك التجارية الخاصة بك، جسمك، وعلاقاتك، فرحك أو نقصك في الفرح لنرى أين كنت قد ركّـزت اهتمامك، لأن نتائجك ليست أكثر من آلية ارتدادية.

فكّـر في النتائج الخاصة بك كما لو أنها مرآة. المرآة لا تحكم، فهي لا تقول إن شيئا ما هو جيّـد أو سيئ، صحيح أو خاطئ. هي لا تعدّل أو تحذف – المرآة فقط تعكس مهما يكن ما هو في مواجهتها.

  مرآتك الكونية الخاصة بك هي مفيدة جدا لأنك عندما تصل إلى فهم ذلك، فإنك إن حصلت على ما ترغب فيه، فستعرف حينها أنك تتقن لعبتك. و عندما يكون لديك أقل من النتائج التي تسرّك، فإن ذلك يعني ببساطة أن الكون قد عكس لك ما أنت في حاجة إلى ضبطه من أفكارك و مشاعرك ونقاط تركيزك.

 وباختصار، فإنها تتيح لك أن تعرف أنك خارج عن التدفق في تلك المجالات بعينها. ما من محاكمة في الموضوع. إنه فقط الكون يقول “مرحبا!” “هذا هو زواجك العاشر، ألن تستيقظ؟” أو “مرحبا!” “أنت مفلس مرة أخرى، هل أنت على استعداد لإيجاد  طريقة أفضل للبقاء في تدفق و فيض من الوفرة؟ “

 لا تثبط أبدا من نتائجك دون السارّة. استخدمها كجرس إنذار إن كنت على غير انسجام ثم استخدم ما أنت بصدد تعلّمه كي تضع نفسك مرة أخرى في التدفق و تعود إلى الانسجام مع الكون. عند هذه النقطة يجب أن تستدير الأمور لصالحك.